هذا ما قاله السيد محمد بوكرّاس بعد تنصيبه رسميا من قِبل وزيرة الثقافة والفنون على رأس المعهد العالي لفنون العرض والسمعي البصري

عبر هذا الرابط

https://www.youtube.com/watch?v=Kdw6IgYTHFw

تم اليوم الأربعاء 08 جويلية 2020، تنصيب السيد محمد بوكرّاس، مديرا عاما للمعهد العالي لفنون العرض والسمعي البصري

مراسم التنصيب، أشرفت عليها وزيرة الثقافة والفنون، السيدة مليكة بن دودة، التي أكدت ضرورة الرفع من مستوى التكوين والتحصيل العلمي لتأهيل الطلبة لدخول عالم الشغل، كما ألحّت على أهمية انفتاح المعهد على كافة الشركاء المهنيّين والمحيط الخارجي

للإشارة فإن المدير العام الجديد للمعهد العالي لفنون العرض والسمعي البصري، السيد محمد بوكرّاس، حاصل على شهادة دكتوراه في النقد المسرحي من جامعة وهران

 


ببالغ الحزن، وكثيرٍ من التأثر، تُنعي وزارة الثقافة والفنون، وفاة أمين مخزن الوزارة السيد عمار قطوش المدعو بابي
يغادرنا عمّار المعروف بتفانيه في العمل، وصدقه وإخلاصه، ليترك فراغا رهيبا بيننا وفي قلوب كافة العاملين في قطاع الثقافة، "بابي" كان مثالا للموظّف الصادق، والعامل المجدّ المجتهد، والإنسان الراقي المحبوب من القاصي والداني
وعلى إثر هذه الفاجعة الأليمة، لا يسع وزيرة الثقافة والفنون، السيدة مليكة بن دودة، إلا أن تتقدم بتعازيها الخالصة لعائلة الفقيد، راجية من المولى العليّ القدير أن يُكرم نُزل عمار، ويجعل قبره روضة من رياض الجنان، وأن يُلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان
كما يتقدم كافة الموظفين والموظفات بوزارة الثقافة والفنون، بأخلص تعازيهم لكافة أفراد أسرة فقيدنا، داعين الله تعالى أن يرحم الزميل عمار قطوش رحمة واسعة.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون

أشرفت وزيرة الثقافة والفنون، السيدة مليكة بن دودة، اليوم الأربعاء 08 جويلية 2020، على تنصيب لجنة تقييم الأعمال لجائزة "علي معاشي" للمبدعين الشباب
ودعت السيدة وزيرة الثقافة والفنون، أعضاء اللجنة، إلى الخروج عن الطرق التقليدية في تقييم الأعمال، مؤكدة على ضرورة وضع تصورات جديدة وتقديم اقتراحات للنهوض بالإبداع الفني في الجزائر من خلال صقل المواهب الشبابية

لطالما اعْتَبَرْنَا الْحَيَاة أثْمَن مَا ندافع عَنْه، لَكِن آبَاءَنَا دَفَعُوا حَيَاتَهم ليمنحونا الإسْتِقلَال؛ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَك تستعيدُ الجَزَائِر رَفَات المقاومين الأشاوس، الَّذِين دوّنوا حِكَايَاتهِم كأسطورةٍ فِي التَّارِيخِ الإنسانيّ؛ لَقَد آمَن هَؤُلَاء بالحريّة، ثُمّ زَرَعُوا مَبَادِئِهَا فِي مستقبلنَا، فَلَمْ يَعُدْ يَحِقّ لَنَا إِلا الدّفَاع عَنْ الْحُرِّيَّة، إرثُنا الْأَعْظَم وَالْأَهَمّ
لَقَد شكّل التَّارِيخُ الْجَزَائِرِيّ دَائِمًا مبرّرات الْحَاضِر وخططَ الْمُسْتَقْبَل، وَعَلَيْنَا فِي هَذِهِ اللّحظةِ المهمّة، أَن نستعيدَ تاريخَنا بِحَفاوَةٍ أَكْبَر لنأمل فِي مستقبلنا الْقَرِيب الأجملْ
إن اِسْتِعادَة رَفَات الْآبَاء الْأبْطَال، هُوَ فِي شقّ مِنْه اِسْتِلْهام أَرْوَاحِهم التوَّاقة، وشهامتهم وصُمودهم، إنّها عَوْدة رمزيّة، فأرواحُهم لَمْ تُغَادِرْ هَذِهِ الْأَرْضَ الطيّبة، فهنيئا للجزائر احتفاءها بتاريخها، وللجزائريّين رموزهم الوطنيّة والنضاليّة الَّتِي لَا تَمُوتُ
إنّ الْحُرِّيَّة حِكَايَة جزائرية، تنبتُ على هَذِهِ الْأَرْضَ وتثمر فِيهَا، وكلّما نَسِينَا أَو تناسينا جَاءَت الْحَادِثَة أَو حلّ الظَّرْفُ الَّذِي يذكّرنا
كُلُّ عَامٍ والجزائرُ بِخَيْر وحريّة، وَكُلّ ذِكْرَى اسْتِقْلَال والجزائريُّ حفيّ بِالْجَزَائِر

modal